Getting My علاج سمنة التوتر To Work
Getting My علاج سمنة التوتر To Work
Blog Article
وفقاً لصحيفة ديلي ميل، أظهرت الدراسة أنَّ التوتر المزمن يُعزز إنتاج هذا البروتين، الذي كان يُعدُّ سابقاً علاجاً محتملاً لمرض السكري لقدرته على زيادة عدد خلايا بيتا المنتجة للأنسولين، ولكن اتَّضح لاحقاً أنَّ ليس له تأثير فعَّال في هذا المجال، وتعمَّق الباحثون في خصائص البيتاتروفين من خلال إجراء تجارب على خلايا مأخوذة من الفئران والبشر لتحديد دوره في تنظيم الدهون بالجسم، وقد وجدوا أنَّ الفئران التي تعاني من توتر بيئي، أظهرت زيادة في إنتاج هذا البروتين، وهذا يُشير إلى ارتباطه بمعدلات التوتر.
تناول العقاقير الدوائية، ولكن يجب أن تكون باستشارة طبية لوجود الكثير من الأدوية غير مرخصة والتي قد يكون لها آثار جانبية خطيرة.
إجراء تغييرات صحية في نظامك الغذائي. وتشمل إضافة المزيد من الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة في نظامك الغذائي. البَدْء في تقليل كميات الطعام.
تُستخدم أدوية إنقاص الوزن إلى جانب النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية والتغييرات السلوكية، وليست بدلاً عنها.
بمرور الوقت، وبالابتعاد تماما عن الشخصية السامة ومحاولة المضي قدما، سيخفت الحزن وتبرد نيرانه، وستتعافين نهائيا من تلك العلاقة.
أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري أو مشاكل الغدة الدرقية.
يمكن أن تساعد معالجة الأسباب علاج سمنة التوتر الكامنة وراء السمنة لدى الأطفال في تعزيز الإدارة الصحية للوزن وتقليل مخاطر العواقب الصحية طويلة المدى.
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
استشارة طبية: من الضروري العمل مع مقدم الرعاية الصحية لتطوير خطة علاج مخصصة لإدارة كل من السمنة وأي حالات صحية نفسية مرتبطة بها.
فحص الكشف عن مشكلات صحية أخرى. إذا كانت لديك مشكلات صحية معروفة، فسيتولى فريق الرعاية الصحية تقييمها. وسيتحقَّق خبير الرعاية الصحية أيضًا من وجود مشكلات صحية أخرى محتملة؛ مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكوليسترول ونقص نشاط الغدة الدرقية ومشكلات الكبد والسكري.
إقرأ أيضاً: الشعور الدائم بالجوع: أسبابه، وأهم طرق علاجه
السمنة قد تسبب مشاكل نفسية مثل عدم الرضا عن شكل الجسد وتدني احترام الذات (الألمانية) ما هي مراحل السمنة؟
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
العلاقة بين الضغط النفسي والسمنة معقدة ولكنها موثقة جيدًا. يمكن أن يؤدي الإجهاد النفسي إلى اختلالات هرمونية تعزز زيادة الوزن.